لانا ابراهيم الهيال 💜
الصُخور التي تَتكسر عليها أَمْواج أحْلاَمكَ يَومًا ما،
قد تكون هي نفسها التي تَحملُك إلى عنان السَّماء.
كم جعلتني هذه الكلمات أفكر قليلاً أستذكر كم كان هنالك الكثير من العثرات في طريقي إلى تحقيق حلمي، كم كان هنالك الكثير من الأيام كان قلبي ماطراً متكدراً مليء بالعواصف ، كم قد سقطت في سبيله ولكنني نهضت وأصبحت أقوى من قبل بقولي لا بأس لأجل حلمي، لأجل نفسي أنا أستحق وحلمي يستحق السقوط والنهوض، كم رسمت في مخيلتي ماذا سيحدث عندما أصل لحلمي، رأيت الؤلؤتان التي في الوجه المنير (أبي)، تتحدثان لي وتخبراني عن مدى فخره بي ولكن هو لا يقول ذلك ، ولكن قلبه الرقيق لا يظهر مدى حبه وافتخاره ولكن الؤلؤتان تفصحان لي عن كل شيء.
0 تعليقات