يا الله ، ماذا يحدثُ بداخلي؟
أهذا حُب أم وهم.!.. أهذا نوراً أم ظلام!
حين استمعتُ لقلبي و أسكتُ عقلي و نظرتُ بعينيكَ فأدركتُ صدقَ مشاعري و طيبَ خاطري و نورَ دربي.
أحببتكَ لأنك تملكُ قلبً كبير لا يملكهُ الكثير فأنتَ لي جلَ ما أملكُ و بقلبي عرشكَ، فمن لي غيركَ؟
فأصبحتُ تائهة بكَ و ليس لي منقذ.
0 تعليقات