*سيدي ومولاي جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم*
يا قدوة الرجال الوجهاء...
*على حسن سِيادَتك وعظمة حضورك*
نَقط القلم وعلى عزّ جلالتك كَتَبَ:
أنتَ سيد الأجواد الذي يستحق القلب أن يمدحهُ ورفيق القلوب التي بكَ تعتزُ..
يهواك القلب يا آوي الوطن بالعين وأنت له خير معين..
كل شعبكَ يحييك وأحلى الكلام يهديك..
يا خالدٌ في قلوبنا ويا ساطعٌ في جوف أعيننا..
نزدادُ هناءً وأعتزازاً حين يعلمون أننا أردنيون..
ونزدادُ بشاشةً حين يقولون لنا *قائدكم عبدالله بن الحسين*.
*في مثل هذا اليوم عام *1962* عمّ النور وتزّينت السماء ونُثر الطيب والمسك في الأجواء ، حيث طغى جمال هذا اليوم وسَطع نوره في جميع أرجاء الكون فرحاً وفخراً بحضوركم الكريم.
فوالله أنكَ لستَ شخصاً كباقي الأشخاص، إنما أنت قنديل يضيء السعادة لقلوبنا ، ومركز الدفء الذي يهّب الآمان لأرواحنا ..
(أعزكّ الله يا بهي الوجود وأدامك لنا سنداً وخير زعيم)
*يسرني وأتشرف أن أقدم إلى جلالتكم عظيم التهنئة وأسمى التبريكات بمناسبة عيد ميلاد جلالتكم الميمون*.
كل عام وجلالتكم بألف خير.
0 تعليقات