في الطريق
إلى من يُرشِدُ قلباً و عقلاً، إلى من يتحكم بالفِكرِ و الروح، إلى ضميرٍ إنعطف طريق الخطأ قبل الصواب، إلى ضميرٍ تائبٍ خائف من الاعتراف بالخطيئة، إرتكب خطأ كبيراً هذا الضمير لعدم اعترافهِ لِخوفه، ألا تعلم كيف تُرشد اللسان ليقول :-أنا آسف أعتذر، أنا تائب؟ "ألا تعلم أن الاعتراف بالخطأ أول خطوة على طريق التوبة"، تُب الآن أيها الضمير و أطلق سراحَ روحٍ مُقيدة بخطأ سَيُغفر على أول باب للتوبة.
1 تعليقات
Nice
ردحذف