الصُخور التي تَتكسر عليها أَمْواج أحْلاَمكَ يَومًا ما،
قد تكون هي نفسها التي تَحملُك إلى عنان السَّماء
كم جعلتني هذه الكلمات افكر قليلا استذكر كم كان هنالك الكثير من العثرات في طريقي الى تحقيق حلمي، كم كان هنالك الكثير من الأيام كان قلبي ماطراً متكدراً مليئ بالعواصف ، كم قد سقطت في سبيله ولكني نهضت واصبحت اقوى من قبل بقولي لا بأس لأجل حلمي، لأجل نفسي انا استحق وحلمي يستحق السقوط والنهوض، كم رسمت في مخيلتي ماذا سيحدث عندما اصل لحلمي، رأيت الؤلؤتان التي في الوجه المنير (ابي)، تتحدثان لي وتخبراني عن مدى فخره بي ولكن هو لا يقول ذلك ولكن قلبه الرقيق لا يظهر مدى حبه وافتخاره ولكن لؤلؤتان تفصحان لي كل شيء.
لانا إبراهيم
0 تعليقات