إنضم لنا

مجلة مبادرة ادعم موهبتك

خاطرة بقلم:ريفان متاعة

 مستائون من دنيا فيها خائبون..نريد مالايريدون ونعيش مثلما يرغبون

متشائمون من اشخاص نائمون .. 

غافلون عما يريدون 

راضون.. كيف ؟! لسنا فاهمون

وندعي جميعنا موجوعون

تعطي يأخذون 

تريد لايسمعون

نعلم ماسيقولون من قبل ان ينطقون

أصبحنا كالمنجمون

ضائعون ومتعبون موهمون وصابرون على دنيا فيها موعودون بمشوار جميل ومنظرون ..لامن جديد متشوقون 

بأحلامنا متفائلون وبتحقيقها مبهمون

تائهون وضائعون وأشخاص كالافعى يلدغون تزعلهم يحقدون تبكيهم ينتقمون 

بافعالهم يفتخرون، ولغيرهم مزلولون

ومازالوا متكبرون وبأنفسهم مغرورون، ويتدعون بمظلومون ولحقيقتهم جاهلون، يعتقدون بانهم عاقلون وهم بغبائهم عائشون.. 

نعم هم الغافلون ونحن الضائعون فمتى سيفهمون ويسعون ليتطورون. 

إرسال تعليق

0 تعليقات